العيون لا تكذب...ولكنها تتجمل
كلمة غير مهذبة سمعها من الغير حتى لا يعتاد ترديدها
لغة العيون تعتبر من أهم وسائل التعبير التلقائى عن المشاعر
والأحاسيس الأجابية والسلبية واحيانا تكون ابلغ من لغة الكلام
اذا تنمقت وتكلفت وأصدق من لغة الجسد
لو تعانقت الأجساد وتصناعت ولكن للغة العيون
أصولآ وقواعد وتحدث عنها خبير الأتيكيت
وآداب السلوك سيد حسن السيد
فيقول:
من آداب الحوار حسن الأنصات إلى المتحدث مع ضرورة توجيه
النظر إليه بشغف وعدم الألتفات الى جهة أخرى
او الأنشغال عنه لأن تركيز النظر إليه يترك انطباع طيبا
يوحى بالأهتمام بما يقول مما يزيد من فاعلية التواصل معه
من آداب الزيارات المنزلية عدم تركيز النظر
داخل حجرات المنزل للمحافظة على الخصوصية كما
أن نظرات الدهشة والأستغراب دون استحباب
للمقتنيات الثمينة والديكورات الفخمة فالنظر كثيرا
يحمل معانى الحسد والغيرة مما يترك ..الأثر السيئ فى نفس
.صاحب المنزل أو المضيف
من آداب سلوك معاملة الوالدين الاحسان إليهما والاعتراف
بعظيم فضلهما فلا يجب النظر إليهما عند سماع نصائحهما
أو التحاور معهما ولا يجب تعمد عدم الالتفاف إليهما
للتعبير عن حالة النفور أو الشعور بالتأفف لأن ذلك من العقوق
وهى من الكبائر
من آداب التربية المجدية للطفل توجيه نظرات الارشاد
والتوجيه فلا داعى للتبسم فى وجه الطفل الذى يردد
بل يجب توجيه نظرات اللوم إليه لأى سلوكيات
خاطئة يقوم بها والتى تحمل الأستنكار لتهذيب سلوكه
كلمة غير مهذبة سمعها من الغير حتى لا يعتاد ترديدها
لغة العيون تعتبر من أهم وسائل التعبير التلقائى عن المشاعر
والأحاسيس الأجابية والسلبية واحيانا تكون ابلغ من لغة الكلام
اذا تنمقت وتكلفت وأصدق من لغة الجسد
لو تعانقت الأجساد وتصناعت ولكن للغة العيون
أصولآ وقواعد وتحدث عنها خبير الأتيكيت
وآداب السلوك سيد حسن السيد
فيقول:
من آداب الحوار حسن الأنصات إلى المتحدث مع ضرورة توجيه
النظر إليه بشغف وعدم الألتفات الى جهة أخرى
او الأنشغال عنه لأن تركيز النظر إليه يترك انطباع طيبا
يوحى بالأهتمام بما يقول مما يزيد من فاعلية التواصل معه
من آداب الزيارات المنزلية عدم تركيز النظر
داخل حجرات المنزل للمحافظة على الخصوصية كما
أن نظرات الدهشة والأستغراب دون استحباب
للمقتنيات الثمينة والديكورات الفخمة فالنظر كثيرا
يحمل معانى الحسد والغيرة مما يترك ..الأثر السيئ فى نفس
.صاحب المنزل أو المضيف
من آداب سلوك معاملة الوالدين الاحسان إليهما والاعتراف
بعظيم فضلهما فلا يجب النظر إليهما عند سماع نصائحهما
أو التحاور معهما ولا يجب تعمد عدم الالتفاف إليهما
للتعبير عن حالة النفور أو الشعور بالتأفف لأن ذلك من العقوق
وهى من الكبائر
من آداب التربية المجدية للطفل توجيه نظرات الارشاد
والتوجيه فلا داعى للتبسم فى وجه الطفل الذى يردد
بل يجب توجيه نظرات اللوم إليه لأى سلوكيات
خاطئة يقوم بها والتى تحمل الأستنكار لتهذيب سلوكه