تحدثوا عن الوحدة كثيرا سواء الأدباء _ الشعراء _ المفكرين ولكن لن يستطيع احد الوصول إلى هذا الإحساس
ووصفه جيدا إلا من جربه وعاشه حقيقة.
عندما تكون وحيدا جالسا مع أعماق نفسك تفكر وتفكر في أحداث اليوم مثلا ، أو تفكر في شخص ما وما يفعله معك ولاى الاسبباب ، فهذه الأشياء قد تكون مصدر الم بالنسبة لك فهي بالتالي تسبب لك حزنا شديدا .
إذا فالوحدة هي مصدر الألم والحزن ،فعندما تبقى وحيدا تشعر انك وحيدا في عالم لا يوجد فيه سواك وأخطائك
ومسببات ألمك ، إذا فالوحدة شعور كل مننا يحاول الابتعاد عنه ،ولكنه إحساس رائع عندما تبقى وحيدا مسترخيا تنسى آلام الحياة والمتاعب وما يواجهك من مشاكل وتفكر فيمن يحبونك وتحاول اختلاق أشياء لإسعادهم .
فهل إذا الوحدة سلاح ذو حدين لمن يعرف استخدامها جيدا.
كل هذا يقال عن الوحدة عندما تبقى وحيدا ولا يوجد معك احد أو عندما تكون بعيدا في مكان لا يوجد به احد سواك ................................... فما بالك عندما تبقى وحيدا وأنت في وسط جموع من الناس
وحيدا وأنت وسط من تحبهم وتعتبرهم كل ما تمتلك في الحياة والأغرب من ذلك أنهم لا يشعرون بك
لا يشعرون متى تحزن - متى تفرح - ما الأشياء التي تجعلك سعيدا وما مصدر بهجتك وسرورك ولا يشعرون هل وأنت جالس وحيدا بعيدا عنهم انك حزين أم لا .
ولكن مع كل هذه الوحدة تذكر دائما انه يوجد شخص يحاول أن يسعدك كثيرا ،أو يحاول الاقتراب منك وأنت لا تشعر ، فلا تشعر الآخرين بإحساس الوحدة ، الذي تكره أن تشعره .
فهل شعرت بالوحدة من قبل ؟ وهل هي مصدر الم أم سرور بالنسبة لك ؟
أسماء رسلان
ووصفه جيدا إلا من جربه وعاشه حقيقة.
عندما تكون وحيدا جالسا مع أعماق نفسك تفكر وتفكر في أحداث اليوم مثلا ، أو تفكر في شخص ما وما يفعله معك ولاى الاسبباب ، فهذه الأشياء قد تكون مصدر الم بالنسبة لك فهي بالتالي تسبب لك حزنا شديدا .
إذا فالوحدة هي مصدر الألم والحزن ،فعندما تبقى وحيدا تشعر انك وحيدا في عالم لا يوجد فيه سواك وأخطائك
ومسببات ألمك ، إذا فالوحدة شعور كل مننا يحاول الابتعاد عنه ،ولكنه إحساس رائع عندما تبقى وحيدا مسترخيا تنسى آلام الحياة والمتاعب وما يواجهك من مشاكل وتفكر فيمن يحبونك وتحاول اختلاق أشياء لإسعادهم .
فهل إذا الوحدة سلاح ذو حدين لمن يعرف استخدامها جيدا.
كل هذا يقال عن الوحدة عندما تبقى وحيدا ولا يوجد معك احد أو عندما تكون بعيدا في مكان لا يوجد به احد سواك ................................... فما بالك عندما تبقى وحيدا وأنت في وسط جموع من الناس
وحيدا وأنت وسط من تحبهم وتعتبرهم كل ما تمتلك في الحياة والأغرب من ذلك أنهم لا يشعرون بك
لا يشعرون متى تحزن - متى تفرح - ما الأشياء التي تجعلك سعيدا وما مصدر بهجتك وسرورك ولا يشعرون هل وأنت جالس وحيدا بعيدا عنهم انك حزين أم لا .
ولكن مع كل هذه الوحدة تذكر دائما انه يوجد شخص يحاول أن يسعدك كثيرا ،أو يحاول الاقتراب منك وأنت لا تشعر ، فلا تشعر الآخرين بإحساس الوحدة ، الذي تكره أن تشعره .
فهل شعرت بالوحدة من قبل ؟ وهل هي مصدر الم أم سرور بالنسبة لك ؟
أسماء رسلان