يحكى أن رجلاً من الصالحين مر على رجل ضربه الفالج والدود يتناثر من جنبيه وهو أعمى ومقعد وهو يقول: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً من خلقه.
فتعجب الرجل ثم قال له: يا أخي ما الذي عافاك الله منه، لقد رأيت جميع الأمراض وقد تزاحمت عليك، فقال له: إليك عني، فإنه عافاني إذ أطلق لي لساناً يوحده، وقلباً ...يعرفه وفي كل وقت يذكره
.
فتذكر دائما نعم الله عليك وقل الحمد لله ،ومع كل ابتلاء من عند الله قل الحمد لله الذي عافاني من الذي ابتلى به غيري من الناس
فتعجب الرجل ثم قال له: يا أخي ما الذي عافاك الله منه، لقد رأيت جميع الأمراض وقد تزاحمت عليك، فقال له: إليك عني، فإنه عافاني إذ أطلق لي لساناً يوحده، وقلباً ...يعرفه وفي كل وقت يذكره
.
فتذكر دائما نعم الله عليك وقل الحمد لله ،ومع كل ابتلاء من عند الله قل الحمد لله الذي عافاني من الذي ابتلى به غيري من الناس