نصــائح للتخــلص من الغـــرور
قال الله تعالى :" يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ"
..
1-اتّهام النفس والاجتهاد في علاج عيوبها وكشف كروبها وزلاتها
{قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا.وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}.
2-مداومة استحضار الآخرة واحتقار الدنيا، والحرص على الفوز بالجنة والنجاة من النار، وإنك لن تدخل الجنة بعملك، وإنما برحمة ربك لك.
3-التواضع للمسلمين والوفاء بحقوقهم ولين الجانب لهم، واحتمال الأذى منهم والصبر عليهم {وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِين}.
4-التواضع للمرضى بعيادتهم والوقوف بجانبهم وكشف كربتهم، وتذكيرهم بالاحتساب والرضا والصبر على القضاء.
..
أمثله على تواضع الرسول صلى الله عليه وسلم التي يمكن للإنسان الإقتداء بها
-"كان يخصف نعله ويخيط ثوبه ويعمل في بيته كما يعمل أحدكم في بيته".
- "كان بشراً من البشر يفلي ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه".
- "ما كان شخص أحب إليهم من رسول الله، وكانوا إذا رأوه لم يقوموا له لما يعلمون من كراهيته لذلك".
- قال: «لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم، فإنما أنا عبد، فقولوا عبد الله ورسوله».
- "كان يأتي ضعفاء المسلمين، ويزورهم، ويعود مرضاهم، ويشهد جنائزهم ".
-"كان يجلس على الأرض، ويأكل على الأرض، ويعقل الشاة ويجيب دعوة المملوك على خبز الشعير"..
- "كان يزور الأنصار ويسلّم على صبيانهم ويمسح رؤوسهم".
- "كان لا يُسأل شيئا إلا أعطاه أو سكت"..
قال الله تعالى {وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لاَ يُرْجَعُونَ}، {فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُواْ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُواْ مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ}
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
«بينما رجلٌ يمشي في حلةٍ تعجبه نفسه مرجلاً رأسه يختال في مشيته إذ خسف الله به, فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة». يختال = يتكبر
وقال : «يحشر الجبارون والمتكبرون يوم القيامة في صور الذر يطؤهم الناس بأرجلهم».
فإن المتواضع يبدأ من لقيه بالسلام.. ويجيب دعوة من دعاه، كريم الطبع .. جميل العشرة .. طلق الوجه .. باسم الثغر .. رقيق القلب.. متواضعا من غير ذلة .. جواداً من غير سرف.
فالسؤال هنا هل انت من هاؤلاء ؟ ام من المغرورين والمتكبرين ؟
قال الله تعالى :" يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ"
..
1-اتّهام النفس والاجتهاد في علاج عيوبها وكشف كروبها وزلاتها
{قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا.وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}.
2-مداومة استحضار الآخرة واحتقار الدنيا، والحرص على الفوز بالجنة والنجاة من النار، وإنك لن تدخل الجنة بعملك، وإنما برحمة ربك لك.
3-التواضع للمسلمين والوفاء بحقوقهم ولين الجانب لهم، واحتمال الأذى منهم والصبر عليهم {وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِين}.
4-التواضع للمرضى بعيادتهم والوقوف بجانبهم وكشف كربتهم، وتذكيرهم بالاحتساب والرضا والصبر على القضاء.
..
أمثله على تواضع الرسول صلى الله عليه وسلم التي يمكن للإنسان الإقتداء بها
-"كان يخصف نعله ويخيط ثوبه ويعمل في بيته كما يعمل أحدكم في بيته".
- "كان بشراً من البشر يفلي ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه".
- "ما كان شخص أحب إليهم من رسول الله، وكانوا إذا رأوه لم يقوموا له لما يعلمون من كراهيته لذلك".
- قال: «لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم، فإنما أنا عبد، فقولوا عبد الله ورسوله».
- "كان يأتي ضعفاء المسلمين، ويزورهم، ويعود مرضاهم، ويشهد جنائزهم ".
-"كان يجلس على الأرض، ويأكل على الأرض، ويعقل الشاة ويجيب دعوة المملوك على خبز الشعير"..
- "كان يزور الأنصار ويسلّم على صبيانهم ويمسح رؤوسهم".
- "كان لا يُسأل شيئا إلا أعطاه أو سكت"..
قال الله تعالى {وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لاَ يُرْجَعُونَ}، {فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُواْ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُواْ مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ}
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
«بينما رجلٌ يمشي في حلةٍ تعجبه نفسه مرجلاً رأسه يختال في مشيته إذ خسف الله به, فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة». يختال = يتكبر
وقال : «يحشر الجبارون والمتكبرون يوم القيامة في صور الذر يطؤهم الناس بأرجلهم».
فإن المتواضع يبدأ من لقيه بالسلام.. ويجيب دعوة من دعاه، كريم الطبع .. جميل العشرة .. طلق الوجه .. باسم الثغر .. رقيق القلب.. متواضعا من غير ذلة .. جواداً من غير سرف.
فالسؤال هنا هل انت من هاؤلاء ؟ ام من المغرورين والمتكبرين ؟